الاسم:- صبري إبراهيم أبو دياب.

مكان السكن:- سكان سلوان.

العمر:- 45 سنة.

الحالة الاجتماعية:- متزوج اثنتين و11 ولد.

 

            كان يوم الجمعة 5/11/99 كان عنده خطبة صلاة الجمعة في مسجد حزمة، القى خطبة تحت عنوان "الأمل والآلم" بمناسبة الاسراء والمعراج، بناء على طلب رواد المسجد لأنه موظف أوقاف واستاذ في البلدية مدرسة بيت حنينا، أنهى الخطبة وذهب لبيته (هذا ما قاله صبري) يوم الاحد الساعة (5) مساءا في 7/11/99. اتصلوا تلفون به (قالوا نحن مخابرات من جهة أبو حسين، أين موجود أنت، هو أمام مسجد رأس العامود) عرفوا العنوان وجاءوا واخذوه، طلبوا الحضور على المقاطعة ¼ ساعة والسيارة التي ستأخذك وتعيدك، قال لهم أن موظف امام وعندي شغل (صلاة) ستأتي غذا، اتصلوا بمسؤوليهم برام الله وقال معه المسؤول تعالى سنعيدك لاحقا طلع على رام الله وقابل المحققين في المقاطعة، وسألوه عن موضوع الخطبة، وصلتنا معلومات انك تهجمت عن شخصية الرئيس، تهجم واضح وصريح، أما صبري أنكر ولم اخصه شخصيا، هذا ما قال عندما، اجاب صبري انت قلت فقط ¼ ساعة وأنا عندي شغل، على كل حال اسمحوا لي اتصل بأهلي، في البداية رفضوا ولكن بعم مرور يوم سأعود، ولغاية اليوم لم يعود 25/11/99. رغم الاتصالات التي قمنا بها، توجهنا إلى محافظ القدس (أبو ناصر)، ثم إلى النائب زياد أبو زياد والشيخ عكرمة صبري مفتي القدس وهو اجرى حيث بعث صبري إبراهيم لعكرمة صبري رسالة عن طريق زوجته.

            صبري إبراهيم اتصل مع عزام الخطيب بصفته مسؤول الأئمة واتصل مع عدنان الحسيني مدير لمجلس الاوقاف.  فقط الجهة الاعلى في 7/11 هي الوحيدة التي حققوا معه.

            الاستدعاء تم عن طريق (ابو حسين) اما المحقق أبو حسام مسؤول مخابرات القدس يقال أن احد اشخاص المقاطعة وقال اكتب اعتذار قال صبري أن كاتبها ولكن لم ابعثها ثم بعث صبري إبراهيم رسالة اعتذار واسترحام، ومناشدة المحامي محمود القراعين وأهل صبري بعثوا استرحام بإسم عائلة أبو دياب ورواد مجلس رأس العامود وبعثناها عن طريق جميل ناصر مع امضاءات/ لكن لا حياة لمن تنادي.

            البيرة في مكتب الارتباط موجود وله20 يوم، موجود في المقاطعة علموا بذلك أهله، بدون أي لائحة اتهام أو محاكمة.

أبن خاله ونسيبه هو من الإفادة.

·         كما يوجد عنده محكمة يوم السبت بخصوص بيت بدون ترخيص في منطقة سلوان وضرورة حضوره، وصبري مجهز كتاب لابو حسام يطالبه في بإخراجه يوم المحاكمة وأنه على استعداد لضمان عودته.

زوجته منيرة أبو دياب 6263143.

 

الى صفحة جرائم السلطة

الى الصفحة السابقة

هذا الموقع لايمثل اي مجموعة أو حزب أو حركة إنما يهتم بقضايا الشعب الفلسطيني، وما يعرض لايعبر بالضرورة عن رأي الموقع