أفاده

ليلى عبد العزيز احمد سمارة زوجة عزام سمارة

 من قلقيله وسكان طيرة المثلث

 

الحاله الاجتماعية : متزوجه ولها خمسة أولاد

تلفون : 097938492

العنوان : الطيره- المثلث

رقم الهويه : 5700030

رقم هويه باسم :027551894

 

 

 ان اهلي وهم والدتي واخواتي الثلاثه أحمد وحماده (في السجن) وباسم المفقود وعبد الرحمن قبل  السجن هم مدميون مع الجيران في مشكله شيجار قبل أربعة سنوات ،وبعد الحادث حضرت والدتي للأقامه عندي في الطيره سبعة اشهر ثم ذهبت الى قلقيليه حيث وقع الحادث .

 

    وفي ليلة  13/12/1996 خرجت والدتي حيث كانت تقيم مع باسم عبد العزيز منصور في قلقيليه وتركته في غرفته يشاهد التلفاز ،وعندما عادت والدتي اكتشفت ان باسم غير موجود وكانت سيارته متوقفه مقابل العمارة وهو غير موجود فاعتقدت والدتي انه ذهب لشراء حاجه ما او زيارة احد الاصدقاء وبينما كانت تسال عنه ولم تذق والدتي طعم النوم تلك الليله ، وفي الصباح الباكر صادفت الساعه السادسه احد اصدقائه من جلجوليه فسألته عن ابنها باسم فقال لها لقد كنت جالسا معه الساعة 9.30 ليلا وكنت معه في غرفته نشاهد التلفاز فطلب مني احضار كيس شوكو وكان يريد شراء باكيت سجائر له وعندما عدت من الدكان والتي لا تبعد كثيرا عن العماره ، وناديت عليه فلم يرد باسم ،فعدت الى منزلي  وسالت والدتي الجيران اذا كان قد حضر احد او احدى السيارات للسؤال عن باسم ونحن نشك في هذا الشاب من جلجوليا وهو من عائله مدميه مثل اهلي وقال الجيران انهم لم يشاهدوا احد وبعضهم قال حضرت سياره  فضية اللون وفيها ثلاث شبان وقد اتصلت والدتي مع الكثير من الناس ومع هاشم محاميد وقوات الامن الاسرائيليه.

 

 ونشرت صورته في جريده" "يوديعوت احرنوت" في شهر تشرين الثاني الحالي في صحيفة المفقودين مما أثار قلقنا  وكان باسم وعمره 27سنه ياخذ ركابا بسيارته فورد زرقاء لينقلهم الى اعمالهم في اسرائيل ونحن نشك ان الاجهزه  الامنيه الفلسطينيه قد اعتقلته وتنكر ذلك على خلفيه مشكلة الدم  وحدث شجار وادى الى وفاة غير مقصودة لشاب من الجيران ولا احد يعرف خبره وقد اتهموا باسم زاروا وحبسوا شقيقي حماده واحمد خمسة سنوات وحكما امام محكمه فلسطينيه ووقفوا باسم في البدايه شهرين ثم افرجوا عنه وبعد عامين اختفى سنة1996 ومشكلة الدم وقعت 1994 .

 

ماهر العلمي

 

 

 

الى صفحة جرائم السلطة

الى الصفحة السابقة

هذا الموقع لايمثل اي مجموعة أو حزب أو حركة إنما يهتم بقضايا الشعب الفلسطيني، وما يعرض لايعبر بالضرورة عن رأي الموقع