الاسم: إنعام فواز يوسف حشاش (والدة المعتقل)

العمر: 51 سنة

اسم المعتقل: وائل عبد الكريم حسن حشاش

العمر: 30 عام

الحالة الاجتماعية: متزوج وأب لطفل

المهنة: مدرس - شريعة

مكان السكن: شارع القدس ... نابلس

 

الاعتقال عند الإسرائيليين:

اعتقل ثلاث مرات عند الاحتلال الصهيوني، وكانت أول مرة في عام (92) حيث حكم عليه سنة سجن، والمرة الثانية كانت 5 شهور والمرة الثالثة شهر واحد.

 

الاعتقال عند السلطة:

اعتقل لأول مرة في عام 1996 لدى جهاز المخابرات، حيث مكث 4 شهور في سجن نابلس المركزي، واعتقل للمرة الثانية في 10/11/1998 من قبل جهاز المخابرات، حيث تم اعتقاله من البيت الساعة السادسة مساءًا، حيث كان الاعتقال ضمن القانون حيث قاموا بإبراز مذكرة الاعتقال.

 

التهمة: نشاط سياسي في حركة ا لمقاومة الإسلامية حماس.

 

التحقيق والتعذيب:

أمضى المعتقل شهراً كاملاً في زنازين سجن نابلس المركزي في وضع رديء، حيث تمت زيارته بعد أسبوع من الاعتقال، وبعد شهرين من الاعتقال ثم نقله إلى سجن الجنيد، حيث تم حبسه في زنازين سجن جنيد بعد حادثة هرب من السجن المذكور دون أي ذنب للمعتقل.

 

الطعام والشراب:

الطعام سيء للغاية، حسب قول أم المعتقل، حيث أن الغذاء تكون غير ناضجة وغير كافية، وأن اللحمة تكون دهنية في أكملها بالإضافة إلى وجبة الفطور المتكررة كل يوم وهي الحلاوة والتطلي وأحياناً الجبنة.

 

آثار الاعتقال:

حياة تعيسة جداً، فقيرة جداً نظراً للوضع المادي الصعب الذي يمر به هو وعائلته بالإضافة إلى الشعور النفسي الذي بدأ يشعر به تجاه الوطن والناس.

 

من الآثار التي نتجت:

1.     حرمانه من الحصول على رسالة الماجستير من جامعة النجاح الوطنية.

2.     قطع الراتب الشهري للمعتقل لمدة 4 شهور بعد الاعتقال مباشرة.

3.     يعاني من آلام المعدة وفي قدميه.

 

آثار اجتماعية: أثر الاعتقال على الأهل بالدرجة الأولى حيث يعتبر وائل المعيل الوحيد للأسرة تتكون من 6 أشخاص بالإضافة إلى زوجته وابنه، كما أن له أخ يدرس الطب في روسيا على حسابهم الشخصي.

ولا يزال المعتقل في السجن حتى هذا اليوم، وتطالب الأم الإسراع في الإفراج عن كل المعتقلين، وتضيف أنها قد تعضوا للضرب أثناء الاعتصامات التي كانوا يقوموا بها للإفراج عن المعتقلين.

 

الى صفحة جرائم السلطة

الى الصفحة السابقة

هذا الموقع لايمثل اي مجموعة أو حزب أو حركة إنما يهتم بقضايا الشعب الفلسطيني، وما يعرض لايعبر بالضرورة عن رأي الموقع