التاريخ: 27/10/2004

وصلت رسالة جديدة إلى موقع فلسطين الحرة تحتوي على صور لمستندات فيها كتابات وأسماء من ضمنها تواقيع لعرفات، وتظهر مدى الإنحطاط الذي وصلت إليه زمرة أوسلو في صراع أجنحتها على السلطة!

موقع فلسطين الحرة يعرض المستندات كم هي وبشكلها الأصلي بغض النظر عن حقيقتها ودون مسؤلية عن محتوياتها ودون أي تعليق.

28/10/2004

وصلتنا اليوم 28/10/2004الرسالة التالية من المصدر الذي أرسل الوثائق بالبريد الإلكتروني لإرفاقها بالمستندات وعملا بحرية الرأي ننشرها كما وردت:

شكرا لكم لنشر الحقائق و لكننا نود ان نرفق تعليقنا هذا مع الصور للضروره القصوى

لمصلحة من ولمن الملجأ…

إلى متى سيظل يسرق ابن عم الأخ الحبيب القائد أبو عمار

سيادة اللواء موسى عرفات يخطف ويسرق ويحاول قتل الشيخ العميد محمد أبو سمرة

بات مؤكداً الدور الهام الذي يلعبه المدعو/ موسى عرفات … في الفلتان الأمني وهو من يدعي بأنه المدير العام لقوات الأمن العام بمحافظات غزة. بناء على قرار

سيادة الرئيس أبو عمار حفظه الله بتعيينه طبقاً للإصلاح في الأجهزة الأمنية وسنداً لسيادة القانون وضبط الفلتان الأمني في المناطق، حيث أنه لم تكفه الأخير موسى بما سرقه ونهبه وافترى به في البلاد إلا أنه تهجم على سعادة الشيخ محمد أبو سمرة الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، فتارة يقوم بسحب الحراسات عن منزله ومكتبه وتارة يقوم بإطلاق النار على سيارته، وأخرى يقوم بإلقاء القنابل وإطلاق رصاص على منزله في منتصف الليل والناس نائمون وآخرها إصابة ابنه الصغير ومحاولة خطفه وهو عائد من مدرسته .. .

فما كان لذلك الشيخ إلا أن دعا الله وتوجه للأخ الحبيب القائد الرمز أبو عمار ووضعه بصورة الأوضاع المؤلمة التي ألمت به من قبل الخائن موسى عرفات والتي لا ندري لمصلحة من يتم مهاجمة ومحاولة قتل الشيخ أبو سمرة وأولاده الصغار وسحب مرافقيه، رغم تدخل الأخ الرئيس مراراً وتكراراً دون جدوى أو إذا كان السيد اللواء أبو منهل لا يسمع كلام القائد ولا ينفذ قرارات الرئيس فلمن الملجأ.

ولمصلحة من…… وإذا كان اللواء موسى عرفات لا يتلقى ولا ينفذ تعليمات السيد الرئيس/ عرفات، فتعليمات من ينفذ يا ترى؟؟؟؟

 إنتهى نص الرسالة

لمشاهدة المستند إضغط عليه، ولتكبير المستند بعد فتحه إضغط على المربع ذو الأسهم الأربعة الذي يظهر على الجانب السفلي الأيمن للمستند، وللعودة إضغط على زر الرجوع Back

الى صفحة القائمة السوداء

الى الصفحة السابقة

هذا الموقع لايمثل اي مجموعة أو حزب أو حركة إنما يهتم بقضايا الشعب الفلسطيني، وما يعرض لايعبر بالضرورة عن رأي الموقع