هذا
اللقاء وما أثاره من أمور خطيرة صادرة عن عضو مجلس تشريعي ومن
يعتبر نفسه زعيم حركة فتح القادم، وبأنه يقود معارضة بناءة وحريص
على الوحدة الوطنية وغيرها من الشعارات، يثبت زيف إدعاء محمد دحلان
ويكشف النقاب عن حقيقة مواقفه وآرائه، وللقاريء والمستمع أن يحكم
بنفسه.
موقع
فلسطين الحرة
يشكر المصدر الذي أرسل هذا التسجيل من داخل هذا اللقاء المغلق
والخاص،
وواعداً القاريء الفلسطيني والعربي بمزيد من المواد والوثائق التي
تفضح زمرة الفساد والإفساد |